أشار القر.آن الى حالة الانسان عند صعوده في الهواء اذ يضيق صدره حتى يصبح في مأزق حرج لقلة الضغط الجوي و ندرة الأكسجين و عدم ثبات درجة الحرارة في الطبقات العليا من الجو وانعدام الوزن
قال تعالى
(فمن يرد الله أن يهديه يشرح صدره للاسلام ، و من يردأن يضله يجعل صدره ضيقا حرجا، كأنما يصعد في السماء ّ))
و الحرج هو بلوغ الضيق ولم يجد معه منفذا الا أن يصعد في السماء و ليس يقدر على ذلك