تعس وتعساً :
عندما يُلقى بالإنسان من علو شاهق فينزل على وجهه وأنفه، والتعس هو السقوط على الوجه والأنف.
نكس والنكس:
عندما يقع الإنسان على رأسه
سُحق والسُحق:
الذي يتفتت تفتيتاً حتى يصير مسحوقاً سحقاً. والسحيق هو الوادي العميق الذي يُسحق ما يقع فيه.
وأضيف هذه الكلمات التي قد تدخل في هذه المنظومة: تباً وبُعداً وتبّر (إِنْ أَحْسَنتُمْ أَحْسَنتُمْ لِأَنفُسِكُمْ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا فَإِذَا جَاء وَعْدُ الآخِرَةِ لِيَسُوؤُواْ وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُواْ الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُواْ مَا عَلَوْاْ تَتْبِيراً {7}) و(وَكُلّاً ضَرَبْنَا لَهُ الْأَمْثَالَ وَكُلّاً تَبَّرْنَا تَتْبِيراً {39}) وثبور (لا تدعوا اليوم ثبوراً واحداً وادعوا ثبوراً كثيرا) هذا والله أعلم.
تباً:
خسر خسارة ليس فيها ربح (تَبَّتْ يَدَا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ {1} )
بُعد بعُد، يبعد، بعداً ضد القُرب، وبعِد يبعد، بُعداً بمعنى هلك هلاكاً لا مجال للنجاة منها (ألا بعداً للقوم الظالمين).
وكل هذه المرادفات وردت في القرآن الكريم في عذاب الكفار الذين يُسحقون في النار، والنار يوم القيامة سوداء مظلمة كالليل وقدرة احتراقها مئات بل آلاف المرات قدرة احتراق النار الدنيوية على الحرق، (إنها ترمي بشرر كالقصر) والشرارة الواحدة كالحصون والمدائن في ضخامتها.
عمق جهنم:
هو بُعد سبعين سنة ضوئية وقيل إن (ويل) هو وادي في جهنم يهوي فيه الكافر سبعين خريفاُ قبل أن يبلغ قعره (حديث شريف). والويل في القرآن الكريم ورد للكافرين والمطففين والمكذبين والمصلّين الذين هم عن صلاتهم ساهون أي تاركوها قطعاً.
صعود:
(سأرهقه صعودا) هو جبل من نار كلما مسّته يد الكافر أصبح ناراً.
غيّ:
(فسوف يلقون غيّا) هو وادي في جهنم يُقذف فيه الكافر الذي يتّبع الشهوات.
جب الحزن:
واد في جهنم تتعوّذ منه جهنم وهو للمنافقين.
هوى:
قصر في جهنم يُرمى الكافر فيه من أعلاه ويصل إلى قعره بعد 40 سنة ضوئية.
وجَبّة:
صوت السقوط.
أثام بئر في جهنم من القيح والصديد (يلقى أثاما)
المهل:
هو درديء الزيت (كالمهل يغلي في البطون)
غسّاق:
من طينة تسيل من صديد أهل النار.
غوطة:
بئر لمدمن الخمر المسلم الذي يموت ولم يتب وهو في نار المؤمنين وهي غير النار المعدّة للكافرين
الزّقوم:
حطام أهل النار من الكفّار.